بترشيح من الشيخ زايد .. فاهم القاسمي يعزز العمل الخليجي بشغف الإنجاز الإماراتي
بعد فترة تأسيسية ناجحة لمنصب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، أدارها باقتدار معالي عبدالله يعقوب بشارة، كانت المهمة الجديدة لخلفه الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي
بعد فترة تأسيسية ناجحة لمنصب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، أدارها باقتدار معالي عبدالله يعقوب بشارة، كانت المهمة الجديدة لخلفه الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي
في يوم 26 مايو 1981م، ومع بداية الخطوات الأولى لمجلس التعاون الخليجي، برز اسم الدكتور عبد الله يعقوب بشارة كأول أمين عام لهذا المجلس الذي
درجت الكيانات والمنظمات الإقليمية والدولية باختلاف مسمياتها وتوجهاتها على اختيار أمين عام لها، وتختلف المهام وفقاً للأنظمة الخاصة بكل كيان أو طبيعته، ولكنها تلتقي عند
دبلوماسية الأخوة عنوان القمة الحادية والأربعين .. في العام الأربعين الخامس من يناير 2021م، تاريخ لن ينساه مجلس التعاون، التقى فيه القادة الخليجيون في العلا،
في عمق الأمن المستقر والسياسة المؤثرة يكمن الاقتصاد المتين، من هذا المنطلق وضع مجلس التعاون منذ تأسيسه هدف بناء التكامل الاقتصادي كمحرك حيوي يواكب مسيرته
ظل الإعلام شريكاً رئيساً لمسيرة المجلس منذ انطلاقه، ومع توالي الظروف والمراحل كانت المسؤوليات الإعلامية تزيد أهمية في القيام بدورها على الوجه الأكمل، في سياقات
الثروة البشرية هي أثمن ما تمتلكه الدول، والاستثمار في الطاقات الشبابية هو التصرف الأكثر فهماً لمتطلبات النمو الحضاري، لاسيما في المجتمعات التي يشكل فيها الشباب
ظل التعليم علامة مضيئة في خارطة التعاون الخليجي، فهو أحد أقدم مجالات التنسيق بين أبناء دول مجلس التعاون، حيث بدأ من خلال مكتب التربية العربي
لندرك جيداً أهمية التعاون الصحي يكفي أن نفكر فقط بأهم عنوان يشغل الأخبار حالياً، وهو جائحة كورونا المستجد (كوفيد-19)، والتي وضعت العالم أجمع أمام تحد
لأن الأمن أساس الرخاء في كل المجتمعات، ولأن البناء لا يقوم سوى على أرضية صلبة من الاستقرار، وضعت دول مجلس التعاون ملف التكامل العسكري والأمني
تابع كل جديد من خلال بريدك الإلكتروني