
أربعون عاماً من الإنجاز
أربعة عقود مرت منذ انطلقت مسيرة مجلس التعاون الخليجي، هذا الكيان الشامخ الذي نتفيأ ظل نجاحاته اليوم، وحين يتعلق الأمر بعمل صحفيّ في هذه المناسبة،
أربعة عقود مرت منذ انطلقت مسيرة مجلس التعاون الخليجي، هذا الكيان الشامخ الذي نتفيأ ظل نجاحاته اليوم، وحين يتعلق الأمر بعمل صحفيّ في هذه المناسبة،
في فبراير 2020، شهر احتفال الكويت بيومها الوطني، تم اختيار الوزير والأكاديمي الكويتي الدكتور نايف الحجرف أميناً عاماً لمجلس التعاون الخليجي، قبل عام تقريباً من
الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام الخامس لمجلس التعاون لدول الخليج العربي في فترة امتدت لتسع سنوات، تولى بعدها مباشرة حقيبة الخارجية البحرينية، كثالث
لا بد لنا ونحن نقرأ سجلات التاريخ لمجلس التعاون وهو يحتفل بعامه الأربعين، أن نتوقف عند اسم معالي الأستاذ عبد الرحمن بن حمد العطية، الدبلوماسي
معالي الشيخ جميل بن إبراهيم الحجيلان، أول وزير إعلام في المملكة العربية السعودية، وصاحب المسيرة الرائدة في العمل الحكومي والدبلوماسي، أول أمين عام سعودي لمجلس
بعد فترة تأسيسية ناجحة لمنصب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، أدارها باقتدار معالي عبدالله يعقوب بشارة، كانت المهمة الجديدة لخلفه الشيخ فاهم بن سلطان القاسمي
في يوم 26 مايو 1981م، ومع بداية الخطوات الأولى لمجلس التعاون الخليجي، برز اسم الدكتور عبد الله يعقوب بشارة كأول أمين عام لهذا المجلس الذي
درجت الكيانات والمنظمات الإقليمية والدولية باختلاف مسمياتها وتوجهاتها على اختيار أمين عام لها، وتختلف المهام وفقاً للأنظمة الخاصة بكل كيان أو طبيعته، ولكنها تلتقي عند
دبلوماسية الأخوة عنوان القمة الحادية والأربعين .. في العام الأربعين الخامس من يناير 2021م، تاريخ لن ينساه مجلس التعاون، التقى فيه القادة الخليجيون في العلا،
تابع كل جديد من خلال بريدك الإلكتروني